كم هو عذب احساسه في هذه القصيدة ألا وهو الشاعر سليمان المانع:


عذري خطأ ... دام المحبـه خطايـه
يامن قسيتي..قسوة الخوف والجوع
ِ
الحب عندي نزف..ماهـو هوايـه
الحب فوق الكمّ.. والكيف..والنـوع

الحـب.. ياحبـي وليـد الهدايـه
الحب وعد بمهجه الفجـر مـزروع

قلبي طفل ..غاوي..عديم الدرايـه
يطرد عصافير البراءه بـلا طـوع

خـذاه حبـك و انتهـى بالبـدايـه
و أنا أغتربت ولا بقى..ودّ ..وربـوع

تكفين من شحن العواطـف كفايـه
الثرثره في نظـرة عيونـك تلـوع

كفّي عتب عاقل ..على قلـب تايـه
عنه العتب ..ياربّة الحسن ..مرفوع

ودّي أبوح ..بلوعتي ..وبشقايـه
الصمت بأيامي سفر غير مشـروع

وإن صرت بأفواه العـواذل حكايـه
الزين خافي صوت والشين مسموع

لو تشتكي ..ما للمشاعـر حمايـه
كم ذبلت ورودآ وكم طفيت شمـوع

نفس البدايه ..هي حديث النهايـه
بدموع حبيتك ..وأودعك بدمـوع.

ِ

قصيده جدا رائعة وأختيار رائع والجرس الموسيقي للقصيده عالي ومتناغم فسلمت بقايا حي على الاختيار وش رأيك لو أغير اخر القصيده والي يقول:


نفس البدايه ..هي حديث النهايـه
بدموع حبيتك ..وأودعك بدمـوع.
أنا بغير وأقول:

نفس النهايه.. هي حديث البدايه
بدموع حبيتك..وأودعك بدمـــوع.

وتقبل مروري

عزيزي الغالي أسمع أنفاسك: أشكر لك مرورك الكريم
وصدقني مما يزيد القصيدة جمال هو ردك الأروع

كل الشكر والتقدير لك

أشكر لك مرورك أخي الغالي أبو تركي
كما احترم وجهة نظرك ورأيك

ولكن أنا أرى أن الشاعر كان يريد أن يعيد محبوبه إلى بداية حبه له ليذكره من البدايه بطريقة حبه له
ويتذكر ماكان في قصة حبهم من أحداث حتى يصل النهاية.
أما لو أعاده من النهايه إلى البداية فممكن أن يصل إلى سبب بعدهم ويتوقف وهو لايريد ذلك بل كان يريد الشيء الاول.

كل الشكر والتقدير لك أبو تركي وأتمنى تكون وصلت الفكرة

لاهنت شموخ رجل على المرور الكريم والكلام الحلو

كل الشكر والتقدير لك

بارك الله فيك ( وتقبلي) مروووووووري
^

ماشاء الله شكلك قريت الموضوع أخوي الوافي !!!!

لاهنت على المرور الكريم والكلمة الأجمل