يجب على المسلم الابتعاد

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ((الواجب في السلام نفسه او احسن منه
::مثل السلام عليكم >>>السلام عليكم ورحمه اذا قرءت كاملةالسلام
عليكم ورحمه الله وبركاته لك 30 حسنة )) ما يجوز بالمسلم ان يستهزء بالدين
زي بعض الخلق فقد يكون سبب لطرد من الاسلام مثل الامري بالمعروف والناهين
عن المنكر فمن استهزء بهم توعد لهم بعذاب اليم والله اعلم

يجب على المسلم الابتعاد عن الزنا الفحشاء التي حرمها الله
-عز وجل علاه- اعوذ بالله من الشيطان الرجيم (( قل انما حرم ربي الفواحش ما
ظهر منها وما بطن ))

يجب على المسلم ترك الاغاني التي بالمسلسلات فأذا سمعتها
ابتعد عنها او اخفض الصوت كله فأن لم تقدر على خفضها وجلسة تستمع لها فتأخذ
ذنب لأنك رضيت على ذالك والجوال من نغمات عند استقبال المكالمات او
الرسائل فيجب على المسلم تغير النغمات الى اشياء مباحة و بالكمبيوترات عند
تشغيل الجهاز لما تطلع مرحباً يطلع اغاني فالازم توطي الصوت وذلك عن طريق
العلامات التي بقرب الساعة حتى تطلع لك سماعة اضعط عليها وسو كتم صوت

ولا تضع رجلك على القرأن او تهنه بأي طريقة ولا ترفع رأسك عند الصلاة

يجب على المسلم عند الوضوء

وهي غسل الوجه، وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح جميع الرأس
ومنه الأذنان، وغسل الرجلين إلى الكعبين، والترتيب، والموالاة، ودليل غسل
الأعضاء قول الله -تعالى- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][size=16] يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ
وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]والغسل بالماء هو
الاغتراف منه، ثم صبه على العضو، ودلك العضو باليد، فلا بد فيه من إمرار
اليد على المغسول بعد صب الماء عليه.
وأما الترتيب فمعناه أن يبدأ بغسل
الوجه، ثم بغسل اليدين، ثم يمسح الرأس، ثم يختم بغسل الرجلين.
واستدل عليه بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابدأ بما بدأ الله به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فبدأ بالصفا لأن
الله بدأ به قبل المروة، فكذلك نبدأ بالوجه لأن الله بدأ به، ثم باليدين
لذكرهما بعد الوجه، ثم بمسح الرأس لذكره قبل الرجلين، ثم يختم بالرجلين.
وأما الموالاة فمعناها: متابعة غسل الأعضاء، وعدم تفريقها، وحدُّ
ذلك أن لا يترك غسل العضو حتى ينشف الذي قبله، وذلك في زمن معتدل، فلو لم
يغسل اليدين حتى يبس الوجه أعاد غسل الوجه ثم واصل ما بعده، واستدل على
الموالاة بحديث صاحب اللمعة، وهو ما رواه الإمام أحمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عن خالد بن معدان
عن بعض أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- أن رسول الله -صلى الله عليه
وسلم- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رأى رجلا يصلي وفي ظهر قدمه لمعة قدر الدرهم لم يصبها الماء، فأمره رسول
الله -صلى الله عليه وسلم- أن يعيد الوضوء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ورواه أبو داود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بنحوه، وفيه فأمره
النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يعيد الوضوء والصلاة؛ وذلك لأن أعضاءه قد
يبست وفي قدمه تلك البقعة، فكان لا بد من تجديد الوضوء لتحصل الموالاة، فلو
غسل وجهه ويديه، ثم نفد الماء أو توقف صبه ولم يحصل عليه إلا بعد أن جفت
الأعضاء المغسولة لزمه إعادة غسلها.
وأما الواجبات فلم يذكروا إلا التسمية وهي قول (بسم الله) عند
ابتداء الوضوء، وقد دل على وجوبها الحديث المشهور عن أبي هريرة -رضي الله
عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا صلاة لمن لا وضوء له، ولا وضوء لمن لا يذكر اسم الله عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] رواه أحمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وأبو داود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وابن ماجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ولأحمد وابن ماجه
من حديث سعيد بن زيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وأبي سعيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مثله، قال أبو
البركات في المنتقى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] والجميع في
أسانيدها مقال قريب، وذكر أن البخاري قال: أحسن ما في الباب حديث سعيد بن
زيد وأن ابن راهويه قال: أصح حديث في التسمية حديث أبي سعيد وروى ابن ماجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عن سهل بن سعد
مثله، وفي أسانيدها ضعف، ولكن ينجبر بالشواهد، فعلى هذا تجب التسمية بقول
(بسم الله) عند ابتداء غسل الوجه، أو عند غسل الكفين، وتسقط عن الجاهل
والناسي.
والمختار أنه إذا توضأ داخل المرحاض سمى بقلبه، أو يكتفي بالتسمية عند دخول
الخلاء بقوله: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بسم الله، اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث، ومن الرجس النجس الشيطان
الرجيم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] والأفضل أنه بعد الاستنجاء في الكنيف يخرج ويتوضأ
في الغسالة، أو من إناء ونحوه حتى يتمكن من التسمية، للنهي عن ذكر اسم
الله داخل الخلاء
[si[/size]ze=24]لآتنسوني من خالص الدعاء بارك الله فيكم[/size]

التوقيع

الله يعطيك العافيه يالوافي وانشاء الله ان رسالتك وصلت وشكور

التوقيع

الله يعطيك العافيه اخوي الوافي على الموضوع الرائع

وبارك الله في مجهوداتك

التوقيع

أشكركم أخواني الراقي وشموخ رجل على مروركم الراقي والشامخ والدائم في المنتدى

التوقيع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

التوقيع